هناك عدة أسماء مختلفة لأقراص الإجهاض، ولكنها جميعًا تحتوي في الأساس على مركبين: الميفيبريستون والميزوبروستول.
تؤثر كيفية أخذ حبوب سايتوتك أيضًا على معدل نجاحها للإجهاض. وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة أمراض النساء والتوليد، فإن أخذ سايتوتك عن طريق المهبل تتمتع بمعدل نجاح أعلى من أخذها عن طريق الفم.
يمكنك كذلك البحث عن معلومات حول الأدوية المجهضة عبر مواقع الإنترنت مثل منظمة الأبوة المخططة، ونتمنى أن يكون هذا الإرشاد مفيدًا.
ولكن ظهر لهذا العقار استخدامات أخرى غير استخدامه لقرحة المعدة.
آمل أن تكونوا قد استفدتم من هذا المقال عن أسماء حبوب الإجهاض. وإذا كان لديكم أي تعليقات أو أسئلة، فلا تترددوا في الاتصال بنا.
في هذه المرحلة يتم تناول حبوب الإجهاض في العيادة الخاصة بالطبيب، وذلك بجانب إعطاء المرأة بعض المضادات الحيوية، وتقوم حبوب الإجهاض بإيقاف آلية عمل هرمون البروجستيرون والذي يؤدي إلى انهيار بطانة الرحم وإجهاض الجنين.
إن الإجهاض يُعد أمرًا غير مُباح لأنه عبارة عن قتل الجنين، ولكن في حالة وجود خطر على صحة الأم، فحينها ينصح الأطباء بوجوب حبوب تسبب الاجهاض إجهاض ذلك الجنين، وهذه هي الحالة الوحيدة التي يُسمح فيها بإجراء ذلك الأمر.
إضافة إلى التقلصات والنزيف المهبلي يمكن للحامل ملاحظة الأعراض التالية،
تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]
تعتبر حبوب الإجهاض واحدة من الوسائل الشائعة المستخدمة لإنهاء الحمل المبكر. تعد هذه الحبوب خيارًا آمنًا وفعالًا للكثير من النساء في جميع أنحاء العالم.
إجهاض غير كامل، في بعض الحالات قد يتسبب استخدام هذه الحبوب في عدم حدوث إجهاض كامل، وقد تحتاج المرأة إلى إجراء عملية جراحية لإنهاء الحمل.
ولكن تخشى المرأة من تناول اللبوس حتى لا يؤثر على حدوث الحمل وعليها ان تعلم ان لبوس لا يوجد له اي تاثير على الحمل.
والجدير بالذكر أن هناك بعض النساء تلجأ إلى الإجهاض بدون أسباب، أو رخصة تشرع لها ذلك.
عادة ما يتم تناول الأقراص عن طريق الفم أو إدخال الحبوب عن طريق المهبل، اعتمادًا على تعليمات الطبيب.